إقرأ المزيد
▪ #مقال رجل بحجم دولة .
▪ أمن بلادنا مسؤولية الجميع .
▪ لمصلحة من ي ابن معمر .
▪ لماذا .. لا ؟
التفاصيل
ستكثر الغربان الناعقة
وترتفع أصوات اﻷبواق الحاقدة
وسنسمع إشاعات الحاسدين
ﻷن استقرار حكامنا يغيضهم
والتفافنا على حكامنا يكيدهم
وحزننا على الفقيد من حكامنا يسوؤهم
وليس هناك أقوى وأسرع من وسائل التواصل اﻻجتماعي لبث شبههم وافتراءاتهم .. فلنتواصى جميعا على وأد إشاعاتهم بعدم إعادة إرسالها مهما كانت جديدة ومفاجأة ومغرية … ﻷنهم لن يرسلون أخبارا عادية بل سيتصيدون لما يثير اهتمام الناس فيصوغونها بأساليب جذابة .
إشاعات عن اختلافات وانشقاقات وتعيينات وإعفاءات وإيثار وزيادات في الرواتب أو خفض في الدخول أو قرارات ذات صلة بأرزاق الناس أو علاقات أو تغيير في اﻷنظمة أو في مواقف المملكة داخليا أو خارجيا أو تغير في النهج السابق أو إيقاف مشاريع أو غير ذلك مما سيدندن عليه أعداء هذه البلاد في الداخل والخارج أو المغرر بهم ﻻستغﻻل مثل هذه الظروف.
اخواني يجب اﻹكثار من رسائل تعزيز الثقة بقيادتنا وحبنا لهم واحترامنا الشديد لقرارتهم والتفافنا حولهم بكل رضا لنكيد أولئك المغرضين ولندعم مسيرة التطور واﻻستقرار واﻷمن.
كل فترة نشاهد أعداء بلادنا يبثون الشاعات وللأسف يتم تناقلها بين أفراد المجتمع
كل فترة نشاهد أعوان داعش يحاولون زرع الفتنة الطائفية في المجتمع
بين فترة وأخرى يحاولون ضرب الأمن من خلال قتل جنود الوطن في خيانة لوطنهم الذي تربوا وتعلموا وعملوا فيه وهم يقومون بحفظ الأمن والأمان بتوجيهات خارجية تهدف إلى ضرب الأمن الداخلي
لكن هيهات هيهات مجتمعنا واعي وقيادتنا واعيه وكل من يحاول المساس بأمن هذا البلد المعطى سيكون جزءاه شرع الله الذي تطبقه بلادنا
خاتمة :
نسأل الله أن يديم علينا النعم وان يدحر كيد الكائدين ويرد كيدهم في نحورهم
حنا جنودك يا بو فهد ويا وطن
صدورنا واجسادنا دروع لكم
