بدأت في سوريا والآن فاليمن منكم وفيكم بفكر غيركم وبحطب المسلمين
تفكك وانشقاق بشكل كبير وفي سنوات قريبة من بعضها وكل دولة لها أنظار و حروف ( بلا صوت أو ردة فعل فعليه ) وعندما نتساءل من المذنب ! ( ننظر ونقول أين الرئيييييييييييس )
الرئيس بهذا الزمن هيئة ، إن كان مسلمًا فقد يلتزم بشريعة ، والشريعة لها قوانين تحكمه وان كان غير ذالك ” فأن رقبته ليست ملكه ، هي ملك من وراء الرئيس ، عندما تستجيب سوف تبقى حتى لو ظلمت وشتت ، وأقمت الحروب بين شعبك ، حتى ولو كنت تحكم بلد إسلامية ، فسوف تفعل ما يُطلب وليس ما يُتطلّبْ ،
وعندما لا تستجيب سوف يكون يومك قريب ( والأعمار بيد لله سبحانه وتعالى )
إيران
تشنق بأعداد كبيرة من المسمين السنة ( الأحواز ) على أسباب تافه والأحواز يرفعون علامة النصر والشهادة وهم على حبل المشنقة ، ومنهم من قبّل هذا الحبل قبل أن يموت والنساء السنيات في إيران قد يرشون على وجوههن بمياه الأسيد من اجل الحجاب (غطاء الوجه) .
أما العراق
فهي وقعت بين حوار كان بين ( إيران وأمريكا ) بحطب المسلمين أشعلتها وبفكرهم وضعت الحطب والعراق اشتعلت .
سوريا
لن نفهم ، من أنت ؟!
ولن تفهم سوريا ما يدور ، هل تستطيع أن تكمل شهادتك قبل أن تموت ويكملها من أطلق النار على رأسك وهو يؤمن ويشهد بالله الواحد الأحد وان محمد رسول الله وهل سوف تقف هذه الدماء عندما تنزف ( الرّقبة الطويلة )
اليمن
وكأنك تعيد سيناريو سوريا ولكنه ( مدبلج )
وداعش
اللغز الذي ينكر حله جميع الدول ، وتجحده جميع الدول ، ( ضدي الجميع ،أتكلم بلغة الإسلام ولا افعل فعله ،)
أما بلد الحرمين
بأقل من نصف ساعة ، انتقل الحكم إلى الملك سلمان بن عبدالعزيز ، وبايعه الشعب اليوم الثاني وقدموا له السمع الطاعة ” وهكذا السعودية هي أول بلد أمن وأمان كونها بروح وحده تفتخر بجميع ملوكها وأمرائها .
عندما تخاف من عدوك ، لا تذكره على لسانك أو حتى بعقلك ” وعندما تريد أن تنتصر عليه ازرع بقلبه هذا الشيء ،
لا تخف من عدوك أنت ، اجعل خوفك من عدو الإسلام ( فهو لا يريدك يريد ديانتك أن تكون بلا وجود على الأرض )
أصبح العالم ( بفكر غربي ، وحطب إسلامي ، ونار عربيه )
الحروب ليست إلا كره للإسلام ، ولكن الله معك يا بلدًا …