داعش تدعم الحوثي بأمر إيران .


داعش تدعم الحوثي بأمر إيران .


هذا الوطن الشامخ المعطاء و بكل أطيافه وبكل ألوانه يرفضكم ويرفض فتنتكم فلم تغيروا من قناعتنا شيء بل زدنا قناعةً بأنكم كلاب النار وخوارج العصر ومطايا تحت أقدام الاستخبارات العالمية والايرانية بالأخص أنتم بقبح فعلتكم النكراء وبتفخيخكم لمؤخراتكم وتستركم بالنساء وقتلكم للأبرياء والعزل والأطفال والنساء أظهرتم حقدكم على الاسلام وتشويهكم لمعانيه السامية التي أجبرت الكثير لإعتناقه بدون دعوة أنتم تريدون أن تقودونا للفتنة وتجروننا معكم للنار يا كلاب النار وَيَا مطايا المجوس لوكان هذا جهاداً فلماذا لم نراه الا اليوم ؟ ولماذا هذا التوقيت بالذات مع عاصفة الحزم؟

هل هذا دفاعاً عن الحوثي أم نصرةً له؟
هل فعلكم هذا يفيد إيران أم يضرها ؟

والله إن أسعد الناس بفعلتكم النكراء وحربكم القذره هم
١إيران و٢حزب الشيطان و٣الحوثي و٤علي عبدالله صالح
و٥كل متحزب ومندس و٦ كل حاقد على الاسلام ويرغب في تشويهه.

هؤلاء جمهوركم من الحاسدين والحاقدين نحن في بلادنا الآمنة المطمئنة العزيزة بالله وبطاعته وبتطبيق شرعه على منهج سلف الامة الاخيار .
فبلادنا والحمدلله هي الوحيدة في العالم التي تطبق الشرع وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتقيم الصلاة وتقفل دوائرها الحكومية والخاصه أثناء الصلاة ولا تسمح ببناء الأضرحة وتشييد القبور وإنشاء المزارات وتدرس التوحيد والسنة في جميع مدارسها فتحربوننا وتنعم طهران منكم بالامن والامان وإسرائيل منكم أمنة مطمئنة فلم توجهوا مؤخراتكم المحشوة بالديناميت إلى طهران وأخترتم بلاد الحرمين في هذه الأيام ونحن في حرب مع الحوثي وأذناب إيران هذا والله لا يدل الا على شيء واحد ،،

أما أنكم خدمٌ لإيران أو خدم للحوثي الغدار تأتمرون بأمره بعد أن قصفتهم بلاد التوحيد خرجتم لفك الحصار عنه بنشر الفتنه في بلاد الحرمين .

فوالله مالكم عندنا الا الخزي والعار الذي يلطخ جباهكم قال عنكم رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام يقتلون أهل السلام. ويتركون أهل الأوثان ووصفكم بالسفه فقال سفهاء الأحلام احداث الاسنان وقال عليه الصلاة والسلام كلاب النار شر قتلا تحت أديم السماء وقال يخرجون من الاسلام كما يخرج السهم من الرميه .

عرفناكم وعرفنا بفعلكم من يدعمكم وهو المستفيد الاول ايران وكل من يطمع بتقسيم بلاد الحرمين المملكه معقل أهل السنة.

اللهم من أرادنا بسوء فأشغله في نفسه واجعل تدبيره في تدميره انك ولي ذلك والقادر عليه.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *